في فيلم ( حياة او موت ) الذي انتج عام ١٩٥٤ ظهر الراديو بطلا، كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن احمد إبراهيم القاطن في دير النحاس حتى لا يشرب الدواء ، فالدواء به سم قاتل،، و في الفيلم تضافرت الجهود ، و تمت ادارة الموقف بتقدير وانسانية جادة تعكس قيمة المواطن، فظهر التنسيق بكفاءة ، والتواصل مع كافة الجهات وصولاً لاستخدام جهاز الراديو
في إجتماع عقد في مقر مجلس وزراء الداخلية العرب بين ضباط الاعلام بوزارات الداخلية وبين رؤساء بعض المؤسسات الاعلامية العربية الكبري برئاسة اللواء محمد علي كومان الامين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب .. وقد شرفت بعضوية هذا الاجتماع الذي كان يهدف بوضع آليات لوسائل الإتصال والتواصل بين الشرطة والشعب واختيار احسن الطرق لسرعة سد ثغرة الثقة التي اهتزت من آثار حملات التشكيك الاخوانية التي اجتاحت العالم العربي
اصدرت النيابه العامه اللبنانيه برئاسه المستشاره غاده عون بيانا عاجلا صباح اليوم خاص بحادث مقتل سارق فيلا الفنانه نانسي عجرم.
ما زالت تواصل المخرجة المتألقة كاملة ابوذكري حصولها علي الجوائز علي اعملها والتي لم ينتج لها عمل الا وتحصد عليه عدد كبير من الجوائز وكان لفيلم يوم للستات نصيب الأسد من الجوائز المتنوعة بتنوع المسابقات التي دخلها الفيلم ونا تراه لحان التحكيم والمقارنة بما يقدم بالمسابقات من إعلام عربية فيحصد الفيلم الجوائز سواء بالتمثيل أو الاخراج .